انخفاض في جرائم المناخ ذات الدوافع السياسية في بادن فورتمبيرغ!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يسلط المقال الضوء على انخفاض جرائم المناخ ذات الدوافع السياسية في بادن فورتمبيرغ والأعداد المتزايدة في ألمانيا مع استجابة السلطات الأمنية للتحديات الجديدة.

Der Artikel beleuchtet den Rückgang politisch motivierter Klima-Straftaten in Baden-Württemberg und die gestiegenen Zahlen in Deutschland, während Sicherheitsbehörden auf neue Herausforderungen reagieren.
يسلط المقال الضوء على انخفاض جرائم المناخ ذات الدوافع السياسية في بادن فورتمبيرغ والأعداد المتزايدة في ألمانيا مع استجابة السلطات الأمنية للتحديات الجديدة.

انخفاض في جرائم المناخ ذات الدوافع السياسية في بادن فورتمبيرغ!

في السنوات الأخيرة، تغير وضع الجرائم ذات الدوافع السياسية في ألمانيا بشكل كبير، مع تحول التركيز بشكل خاص إلى النشاط المناخي. وفي ولاية بادن فورتمبيرغ، تظهر أحدث الأرقام انخفاضاً في مثل هذه الجرائم، الأمر الذي أعطى السلطات الأمنية الصعداء. وبينما وصلت الذروة في عام 2023 بتسجيل 239 جريمة، انخفض العدد إلى 187 في عام 2024، وبحلول نهاية الربع الثالث من عام 2025 تم اكتشاف 48 جريمة فقط. أفاد هذا ال عالم.

ويعزو وزير الداخلية توماس ستروبل هذا التراجع إلى التدخل المبكر والمستمر من قبل السلطات الأمنية. كانت هناك ذروة بلغت 31 حالة عنف ذات دوافع سياسية في قطاع المناخ في عام 2023، وكانت معظم الإجراءات في عام 2023 تتعلق بانتهاكات قانون الجمعية العامة والإضرار بالممتلكات. وكان أكثر من نصف هذه الجرائم مرتبطاً بالمظاهرات. في يوليو/تموز 2025، أبلغ نشطاء المناخ في أولم عن حادثة قاموا فيها بإزالة 17 إشارة مرور ورسموا معبر حمار وحشي ومسارًا للدراجات في الشارع، مما يدل على التوترات المستمرة في منطقة النشاط السياسي.

الوضع الأمني ​​في ألمانيا

Innenministeriums stieg die Zahl im Jahr 2024 auf über 84.000, was einem Anstieg von über 40 % im Vergleich zu 2023 entspricht und den sechsten Anstieg in Folge darstellt. Diese Zunahme wird auf den Nahost-Konflikt und die Bundestagswahl zurückgeführt, wobei 50 % der Vorfälle einen rechtsextremen Hintergrund aufweisen.

ومما يثير القلق بشكل خاص زيادة الجرائم المعادية للسامية، والتي زادت بنسبة 20٪، فضلا عن حالات كراهية الأجانب وجرائم الكراهية الأخرى. وفي سياق الصراع في الشرق الأوسط، تم تسجيل 7328 جريمة ذات دوافع سياسية، منها ما يقرب من 3000 تم تصنيفها على أنها معادية للسامية. وتحدث وزير الداخلية دوبرينت عن هجوم أمني من شأنه أن يوفر صلاحيات إضافية للسلطات الأمنية وزيادة في الحد الأدنى للعقوبات على بعض جرائم العنف.

التنمية والتدابير

يظهر تحليل شامل للأرقام أن الجرائم ذات الدوافع السياسية في ألمانيا زادت بنسبة 40.2% في عام 2024، وهو ما يمثل أكبر زيادة منذ عام 2001. وأكثر من نصف هذه الجرائم يحركها متطرفون يمينيون. كما وصل العنف ذو الدوافع السياسية إلى أعلى مستوياته منذ عام 2016 حيث بلغ عدد الحالات 4,107 حالة. ولا تنعكس الزيادة في العالم الحقيقي فحسب، بل بشكل متزايد على شبكة الإنترنت، حيث تم تسجيل 20.074 حالة، بزيادة قدرها 29.6%، كما ورد في التقرير. مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية تم توثيقه.

باختصار، في حين شهدت ولاية بادن فورتمبيرغ انخفاضًا في جرائم المناخ ذات الدوافع السياسية، فقد تغير الوضع في الوقت نفسه على المستوى الوطني مع زيادة مثيرة للقلق في أشكال أخرى من الجرائم السياسية. ولذلك تواجه السلطات الأمنية تحدي الاستجابة بمرونة وفعالية لمختلف التطورات والاتجاهات.